سياسة الخصوصية
الخميس, أكتوبر 07, 2010 // 0 التعليقات // خالد بشار // القسم: //خصوصية زوارنا لها أهمية بالغة مجلة نجاة للصحافة وسياسة الخصوصية الواردة أسفله، تمثل الخطوط العريضة لأنواع المعلومات الشخصية التي نجمعها وكيفية استخدامها من قبلنا ومن قبل معلنينا .
ملفات الدخول :
شأنها في ذلك شأن معظم خوادم المواقع الأخرى، مجلة نجاة للصحافة تستخدم نظام ملفات الدخول، وهذا يشمل بروتوكول الانترنت (عناوين ، نوع المتصفح ، مزود خدمة الانترنت (مقدمي خدمات الانترنت) ، التاريخ / الوقت ، وعدد النقرات لتحليل الاتجاهات وإدارة الموقع )।
وهنا لا نقصد بجمع كل هذه المعلومات التلصص على أمور الزوار الشخصية إنما هي أمور تحليلية لأغراض تحسين الجودة ، يضاف إلى ذلك أن جميع المعلومات المحفوظة من قبلنا سرية تماما ، وتبقى ضمن نطاق التطوير والتحسين الخاص بموقعنا فقط .
الكوكيز وإعدادات الشبكة:
مجلة نجاة للصحافة تستخدم تقنية الكوكيز لتخزين المعلومات عن تفضيلات الزوار ، إلى جانب سجل خاص للمستخدم تسجل فيه معلومات محددة عن الصفحات التي تم الوصول إليها أو زيارتها ) ، بهذه الخطوة فإننا نعرف مدى اهتمامات الزوار وأي المواضيع الأكثر تفضيلا من قبلهم حتى نستطيع بدورنا تطوير محتوانا المعرفي المناسب لهم، نضيف إلى ذلك أن بعض الشركات التي تعلن لدينا قد تطلع على الكوكيز وإعدادات الشبكة الخاصة بموقعنا ، من هذه الشركات مثلا شركة جوجل أدسنس Google Adsesne حيث تستخدم Google، بصفتها مورِّدًا خارجيًا، ملفات تعريف الارتباطات لعرض الإعلانات على موقعك।
# ستتمكّن Google، باستخدام ملف تعريف الارتباط DART، من عرض الإعلانات للمستخدمين استنادًا إلى زياراتهم لمواقعك ومواقع أخرى على الإنترنت.
# يمكن للمستخدمين تعطيل استخدام ملف تعريف الارتباط DART بزيارة سياسة الخصوصية الخاصة بإعلانات Google وشبكة المحتوى.
بالطبع مثل هذه الشركات المعلنة والتي تعتبر الطرف الثالث في سياسة الخصوصية هذه تطلع على مثل هذه البيانات والإحصائيات عبر بروتوكولات الانترنت لأغراض تحسين جودة إعلاناتها وقياس مدى فعاليتها ، كما وان هذه الشركات وبموجب الاتفاقيات المبرمة معنا يحق لها استخدام وسائل تقنية مثل ( الكويكز ، إعدادات الشبكة ، وأكواد برمجية خاصة "جافا سكربت" ) لنفس الأغراض المذكورة أعلاه والتي تتلخص في تطوير المحتوى الإعلاني لهذه الشركات وقياس مدى فاعلية هذه الإعلانات ، من دون أي أهداف أخرى قد تضر بشكل أو بآخر بالمستخدمين على الشبكة .
بالطبع مجلة نجاة للصحافة لا تستطيع الوصول أو السيطرة على هذه الملفات ، بعد سماحك وتفعيلك لأخذها من جهازك (الكويكز) ، كما ونعتبر أنفسنا غير مسؤولين بأي شكل من الأشكال عن الاستخدام غير الشرعي لها إن حصل لا قدر الله । عليك مراجعة سياسة الخصوصية الخاصة بالطرف الثالث في هذه الوثيقة (الشركات المعلنة " جوجل أدسنس Google Adsesne" ) أو خوادم الشبكات الإعلانية لمزيد من المعلومات عن ممارساتها وأنشطتها المختلفة ।
أخيرا .. فنحن ملزمون ضمن بنود هذه الاتفاقية بان نبين لك كيفية تعطيل خاصية الكويكز ، حيث يمكنك فعل ذلك من خلال خيارات المتصفح الخاص بك . وإذا كنت بحاجة إلى أي مزيد من المعلومات أو لديك أية أسئلة عن سياسة الخصوصية ، لا تتردد في الاتصال بنا.
نجاة للصحافة : بطاقة هوية
خالد بشار وليد صحفي مختص في التحقيقات شؤون العدالة تاريخ ومكان الازدياد : 17/05/1978 بالجلفة الشهادات الأكاديمية/ ليسانس في العلوم القانونية والإدارية من جامعة البليدة سنة 2000 شهادة الكفاءة المهنية للمحاماة من جامعة البليدة سنة 2001 /الإجازات الأكاديمية مذكرة تخرج بعنوان الإعلام كسلطة رابعة * دراسة تحليلية لواقع و أفاق الإعلام في الجزائر * بدرجة ممتاز مع تقدير اللجنة الخبرات السابقة / سنة 1998* مراسل من جامعة البليدة لجريدة الواحة الجزائرية سنة 2002* صحفي محرر بجريدة الواحة الجزائرية المكتوبة و الالكترونية 2003* صحفي مكلف بالتحقيقات والقسم القانوني بجريدة الواحة الجزائرية. * 2008*صحفي بأسبوعية الديار الجزائرية مكلف بالتحقيقات و عمود أوراق محقق صحفي بأسبوعية الخبر حوادث *ملحق الخبر الأسبوعي* صفحة توتير قيد الاعداد تابع جديد المدونة صفحة الفيس بوك قيد الاعداد نسعد بتلقي مراسلاتكم لا تترددوا بمراسلتنااقرأ المزيد من المواضيع في هذا القسم
0 التعليقات على هذا الموضوع
علق على الموضوع
الحزن القاتل في الشرق
مرت سنة كاملة بأشهرها ، أياما ،و ساعاتها على وفاة الشيخ الامام الجابري بولاية تبسة ، ولا أعرف هل اقول "وفاة " أم اغتيالا أم "قتل مع سبق الاهمال و اللامبالاة"،سوى ان الحقيقة الثابتة أنه رحل عن أولاده وزوجته و ترك لهم تركة كبيرة ، ليست مالا و لا عقارات بل "أحزان ".... وحقيقة مرة لا تغدو سوى ان تكون "وصية" كتبت بخط الروح المتعذبة بالمآسي عنوانها " ابحثوا عن وطن " ،أنها تركة ووصية لا يفهمها الغاوون و لا المتملقون بل يفهمها أصحاب الضمائر الحية الذين اكتتووا بفساد هذا البلد و هم لا يستطيعون العيش بالفساد و مال الحرام و دون ضمير ولا أخلاق و لا يحتملون التملق من أجل كسب حقوقهم.
.تتمة الموضوع