مناجاة ابنة الامام الجابري ...فخامة الرئيس اريد ابي حيا (؟)
الأربعاء, أبريل 04, 2012 // 6 التعليقات // خالد بشار // القسم: مقالات //" طلبك يا ابنة الشيخ جابري للعدالة في زمن بوتفليقة مستحيل مثلما هو مستحيل طلب ابنة كليب حين ارادت اباها حيا "
كتبت البارحة مقالا لكن لم استطع ان اكمله ... كان موضوعه مجرزة المصعد ..ذلك المجرم الذي الصقوا فيه تهمة مقتل الشيخ علي جابري يوم 25 فيفري 2012 بمستشفى عالية صالح ولاية تبسة ... في جزائر العدالة و العزة والكرامة صارت للعدالة مفهوما آخر ..فنحن نتهم حتى الالات والأشياء ....ونحملها مسؤولية القتل في مفارقة لا تحدث الا في الزمن البوتفليقي بوزرائه العجائر والشيوخ .... عائلة جابري من تبسة لا تزال تنتظر نتائج التحقيق و نتائج لجنة عاينت المصعد وتحدثت و باتت في فندق خمسة نجوم و ودعت تبسة وعائلة القتيل دون ان تقول شيئا سوى انه قدر الله و قضائه وكانهم يؤمنون بشريعة لا نعرفها ..... ذكرتني رسالة عائلة جابري وخصوصا مايا .....ذكرتني وأنا اتصفحها للمرة العشرين بمسلسل الزير سالم و طبعا هذا المسلسل الرائع الذي عكس لنا معنى فقدان الصديق والاخ والاب ... معنى ان القتيل لن تعوضه الملايين ولا كنوز الدنيا .... وذكرتني الرسالة بمشهد هو الاكثر تأثيرا في هذا المسلسل حين تقدمت ابنة كليب المطعون من الظهر امام شيوخ العرب وهم قادمون لأجل الصلح ... تقدمت تلك الطفلة الصغيرة لتطلب ديتها ....اما الدية فكانت الاكثر غرابة ...بحزن و الم و جراح فقدان حنانها ...كان طلبها في حضرة شيوخ العرب " .أريد ابي حيا " ... ومايا لم تطلب في زمن العزة والكرمة هذا " لم تقل اريد ابي حيا " ...قالت اريد عدالة وقصاصا على من قتلوا ابي بالاهمال و الفساد ...لكن لا الزمن زمن النخوة و لا الزمن زمن ثأر ॥بل هو زمن الذل البوتفليقي ...وزمن ولد عباس ... و نخشى ان "مايا المسكينة والجريحة " لن ترى اباها ولن ترى قصاصها وستموت دون ان تحس بمواطنتها ولا بعزة نفسها ..فاللجنة رحلت و العدالة ترسل تحقيقها بالبريد في زمن المعلوماتية ...وكأن القتيل ليس انسانا ....
كان هذا فحوى المقال مقارنة بين جيلين وزمنين ॥زمن شيوخ العرب حين تدخل طفلة تطلب ديتها ..و زمن دموع مايا على وسادتها حسرة هي وإخوتها ..زمن الموت بالذل ...كان عنوان المقال " اريد ابي حيا سيدي الرئيس" بعدما قرات رسالة مايا التي لم تجد لها مكانا سوى المساحات الافتراضية التي نتنفس فيها بعدما ضاقت بها كل الجزائر ।
هذه هي رسالة ابنة فقدت ابا وقدوة .... ليس لأنه فارقها ففي اعتقادي انه عمل لأخرته ... لكن رسالة كتبتها لانها ترى في فقدانه جريمة في حق المواطنة ..في حق انسان ...اقول لأصحاب القلوب الرهيفة عذرا لانها مليئة بالاحزان وبالجرح و الألام ...واقول لاصحاب القلوب القاسية رجاء عليكم بقراءتها لعلها تحن قلوبكم ... رسالة الأخت مايا فيها معاني ان تفقد ابنة ابا ...ذهب ليستعيد عافيته فجاءها اشلاء مبعثرة ... مثل الجزار الذي يذبح فريسته ..... هي رسالة تحاول فيها ان تخفف بعض أحزانها بالكتابة ..تدعو ابناء وطنها للاحساس بجريمة في حق ابيها ..... مايا لم تحتفل كباقي النساء بعيد المراة الذي هلل فيها بوتفليقة للمرأة ..لانها ليست امراة من النساء اللواتي حضرن كرنفالات الدولة ...كانت تبكي سي علي الجابري ..كانت تحترق لفقدانه بالطريقة الوحشية ... هذه رسالتها حتى لا تقولوا ان هناك من يزايد ...اقرأوها يا جماعة الخير وبعدها قولوا ماشئتم ولا تنسوا الدعاء للفقيد بالرحمة ولعائلته بالصبر لأنها الاولى بالدعاء.
خالد بشار وليد
.................................................................................................................
كتبت البارحة مقالا لكن لم استطع ان اكمله ... كان موضوعه مجرزة المصعد ..ذلك المجرم الذي الصقوا فيه تهمة مقتل الشيخ علي جابري يوم 25 فيفري 2012 بمستشفى عالية صالح ولاية تبسة ... في جزائر العدالة و العزة والكرامة صارت للعدالة مفهوما آخر ..فنحن نتهم حتى الالات والأشياء ....ونحملها مسؤولية القتل في مفارقة لا تحدث الا في الزمن البوتفليقي بوزرائه العجائر والشيوخ .... عائلة جابري من تبسة لا تزال تنتظر نتائج التحقيق و نتائج لجنة عاينت المصعد وتحدثت و باتت في فندق خمسة نجوم و ودعت تبسة وعائلة القتيل دون ان تقول شيئا سوى انه قدر الله و قضائه وكانهم يؤمنون بشريعة لا نعرفها ..... ذكرتني رسالة عائلة جابري وخصوصا مايا .....ذكرتني وأنا اتصفحها للمرة العشرين بمسلسل الزير سالم و طبعا هذا المسلسل الرائع الذي عكس لنا معنى فقدان الصديق والاخ والاب ... معنى ان القتيل لن تعوضه الملايين ولا كنوز الدنيا .... وذكرتني الرسالة بمشهد هو الاكثر تأثيرا في هذا المسلسل حين تقدمت ابنة كليب المطعون من الظهر امام شيوخ العرب وهم قادمون لأجل الصلح ... تقدمت تلك الطفلة الصغيرة لتطلب ديتها ....اما الدية فكانت الاكثر غرابة ...بحزن و الم و جراح فقدان حنانها ...كان طلبها في حضرة شيوخ العرب " .أريد ابي حيا " ... ومايا لم تطلب في زمن العزة والكرمة هذا " لم تقل اريد ابي حيا " ...قالت اريد عدالة وقصاصا على من قتلوا ابي بالاهمال و الفساد ...لكن لا الزمن زمن النخوة و لا الزمن زمن ثأر ॥بل هو زمن الذل البوتفليقي ...وزمن ولد عباس ... و نخشى ان "مايا المسكينة والجريحة " لن ترى اباها ولن ترى قصاصها وستموت دون ان تحس بمواطنتها ولا بعزة نفسها ..فاللجنة رحلت و العدالة ترسل تحقيقها بالبريد في زمن المعلوماتية ...وكأن القتيل ليس انسانا ....
كان هذا فحوى المقال مقارنة بين جيلين وزمنين ॥زمن شيوخ العرب حين تدخل طفلة تطلب ديتها ..و زمن دموع مايا على وسادتها حسرة هي وإخوتها ..زمن الموت بالذل ...كان عنوان المقال " اريد ابي حيا سيدي الرئيس" بعدما قرات رسالة مايا التي لم تجد لها مكانا سوى المساحات الافتراضية التي نتنفس فيها بعدما ضاقت بها كل الجزائر ।
هذه هي رسالة ابنة فقدت ابا وقدوة .... ليس لأنه فارقها ففي اعتقادي انه عمل لأخرته ... لكن رسالة كتبتها لانها ترى في فقدانه جريمة في حق المواطنة ..في حق انسان ...اقول لأصحاب القلوب الرهيفة عذرا لانها مليئة بالاحزان وبالجرح و الألام ...واقول لاصحاب القلوب القاسية رجاء عليكم بقراءتها لعلها تحن قلوبكم ... رسالة الأخت مايا فيها معاني ان تفقد ابنة ابا ...ذهب ليستعيد عافيته فجاءها اشلاء مبعثرة ... مثل الجزار الذي يذبح فريسته ..... هي رسالة تحاول فيها ان تخفف بعض أحزانها بالكتابة ..تدعو ابناء وطنها للاحساس بجريمة في حق ابيها ..... مايا لم تحتفل كباقي النساء بعيد المراة الذي هلل فيها بوتفليقة للمرأة ..لانها ليست امراة من النساء اللواتي حضرن كرنفالات الدولة ...كانت تبكي سي علي الجابري ..كانت تحترق لفقدانه بالطريقة الوحشية ... هذه رسالتها حتى لا تقولوا ان هناك من يزايد ...اقرأوها يا جماعة الخير وبعدها قولوا ماشئتم ولا تنسوا الدعاء للفقيد بالرحمة ولعائلته بالصبر لأنها الاولى بالدعاء.
خالد بشار وليد
.................................................................................................................
نص الرسالة "
هذا أبي ـ رحمه الله ـ الشيخ الامام المجاهد "علي جابري " الذي قتل غيلة بمستشفى ـ عالية صالح ـ تبسة ـ نتيجة الاهمال واللامبالاة من المسؤولين والأطباء الذين يعتقدون أن أرواح الناس لعبة بين أيديهم.. وبأنهم خلائف الله في أرضه و لهم الحق في ازهاق أرواح البشر وتحديد ميقات حياتهم وموتهم.. مسؤولون وأطباء.. ضمائرهم ماتت فلا رحمة في قلوبهم ولا شفقة بين جوانحهم.. ولا مسؤولية تقصيرية تتابعهم وتجرم أفعالهم..فعاثوا في الأرض فسادا واستهتارا.. ضمائرهم خاوية..تحت ألقاب ملائكة الرحمة ..فلم تحركها أنات المتوجعين ولا أهات المتألمين..ممن لايمتلكون وجاهه ولا سلطة.. فيموتون ببطىء ويقال قضاء وقدرا..
هذا هو الرجل المشهود له بالطيبة ودماثة الخلق و وبخلق التسامح والزهد في هذه الدنيا الغرورة والذي ذهب قاصد "المستشفى" المكان المفترض أن يكون الأمان و الملجأ ..المكان الوحيد الذي يقدم فيه الانسان روحه أمانة بين أيدي الأطباء ـ المفترض منهم أيضا أن يكونوا أطباء لا سفاحين ومجرمين ..للاطمئنان على كسر بسيط حدث له في البيت ـ لأنه ببساطة سقط بسبب كبر السن والعجز ـ فعاد منه بأكثر من خمسين كسرا قضت عليه على الفور.. بسبب مصعد الموت والعاطل منذ ـ أربع سنوات ـ ليسقط منه على علو عشرين مترا .. بعد أن سحقة وترك الناقلة التي كان عليها معلقة أياما لتشهد الرأي العام على كارثية هذه الجريمة البشعة والتي أبطالها أطباء حاضرون مستهترون وآخرون غائبون ومسجلون في المناوبة.. ومسؤولون لا يهتمون بمصلحة المريض ولا صيانة الوسائل الضرورية في المستشفى.. وضحية لا حول لها ..
هذا الاهمال الكبير في الصيانة ..في الاستقبال.. في المداومة.. قام بما لم يفعله الكسر ولا الأمراض الكثيرة التي كان يعاني منها الشيخ .. هي لحظات فقط وتحدث الكارثة أمام أعين ابنيه..ويتلقى الخبر بقية العائلة الذين لم يصدقوا ماحدث.. لأنهم بعثوا والدهم وهو في حالة جيدة مع بعض الألم نتيجة الكسر الذي وقع له في البيت ..
الحادث تناولته الجرائد كأي خبر عادي سقوط مصعد ووفاة شيخ عجوز.. حادث بسيط ..قضاء وقدر.. كما حدث لآلاف سبقوا وأن يسروا هذا الطريق.. وانتهت الحادثة اقصد الجريمة اعلاميا.. كما قال أحدهم ..ولم تعد هناك أسباب جادة لمتابعة القضية اعلاميا .. ولا لتنوير العالم بمستجدات قضية الشيخ..ويبقى المواطن غائبا عن التعرف على حقوقه في مقاضاة إدارة في هذا البلد بلد القانون ..
هذا الرجل الذي عاش شريفا ومات شريفا.. وإن نسته الصحافة ولم توله الاهتمام الكافي لقيمته المعنوية والأدبية .. فأهله محبيه الكثرلاينسوه أبدا..وقد تألموا كثيرا لفقدانهم شيخهم وإمامهم.. ومشوا وراء جنازته فكانت جنازة مهيبة لم تشهد المدينة مثلها لعقود خلت رغم أنه لم يكن ذا مال أو سلطة سوى المحبة الصادقة وتقدير لمعروف كان منذ زمن طويل هي التي جعلتهم يحزنون لفراق الشيخ "سي علي جابري" كما كان يطلق عليه ..فهذا علمه القرآن والآخر محى له الجهل ونوره بالعلم حينما كان الامام مدرسا في محو الأمية والآخر عقد له قرانه والآخر أصلح بينه وبين زوجه أو خصومه والآخر شهد بالاسلام أمامه ووو.. وغاب منها فقط من يدنس هذا الجو المفعم بالطهر والمحبة والتاثر والعميق الصادق ..
هذا هو الشيخ علي جابري الذي قيل في تأبينه يومها بأنه يحمل صفات الصديقين والصحابة رضوان الله عليهم أجمعين ..واكتفى بذكر البعض منها فقط:
ـ أنه تعلم القرآن وعلمه.. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "خيركم من تعلم القرآن وعلمه
ـ أنه أم الناس لمدة خمسون سنة بلا ملل ولا هوادة فلم يطلب الشيخ ولا عطلة كانت من حقه ..وقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم: "من أم الناس في مسجد سبع سنين وجبت له الجنة بلا حساب" .
ـ إضافة للأخلاق العالية التي تميز بها كالتواضع والتسامح والصبر على الأذى والاصلاح بين الناس ووو..
رحمك الله تعالى يا أبي لن ننساك وأن نسوك ظالموك فهناك يوم الحساب يوم لايضيع فيه الله ذرة شر صدرت في حق عبد بريء.. وسنكون كما ربيتنا على الخلق الطيب والنزاهة والشرف ..سندعوا الله دبر كل صلاة بأن يجعلك الله مع النبي محمد عليه الصلاة والسلام ومع الشهداء البررة والصديقين.
مايا جابري .. ابنة الشيخ الفقيد علي جابري .تبسة
مجموعة التضامن مع قضية الشيخ الجابري على الفايس بوكي
http://www.facebook.com/groups/203352589774495/
هذا هو الرجل المشهود له بالطيبة ودماثة الخلق و وبخلق التسامح والزهد في هذه الدنيا الغرورة والذي ذهب قاصد "المستشفى" المكان المفترض أن يكون الأمان و الملجأ ..المكان الوحيد الذي يقدم فيه الانسان روحه أمانة بين أيدي الأطباء ـ المفترض منهم أيضا أن يكونوا أطباء لا سفاحين ومجرمين ..للاطمئنان على كسر بسيط حدث له في البيت ـ لأنه ببساطة سقط بسبب كبر السن والعجز ـ فعاد منه بأكثر من خمسين كسرا قضت عليه على الفور.. بسبب مصعد الموت والعاطل منذ ـ أربع سنوات ـ ليسقط منه على علو عشرين مترا .. بعد أن سحقة وترك الناقلة التي كان عليها معلقة أياما لتشهد الرأي العام على كارثية هذه الجريمة البشعة والتي أبطالها أطباء حاضرون مستهترون وآخرون غائبون ومسجلون في المناوبة.. ومسؤولون لا يهتمون بمصلحة المريض ولا صيانة الوسائل الضرورية في المستشفى.. وضحية لا حول لها ..
هذا الاهمال الكبير في الصيانة ..في الاستقبال.. في المداومة.. قام بما لم يفعله الكسر ولا الأمراض الكثيرة التي كان يعاني منها الشيخ .. هي لحظات فقط وتحدث الكارثة أمام أعين ابنيه..ويتلقى الخبر بقية العائلة الذين لم يصدقوا ماحدث.. لأنهم بعثوا والدهم وهو في حالة جيدة مع بعض الألم نتيجة الكسر الذي وقع له في البيت ..
الحادث تناولته الجرائد كأي خبر عادي سقوط مصعد ووفاة شيخ عجوز.. حادث بسيط ..قضاء وقدر.. كما حدث لآلاف سبقوا وأن يسروا هذا الطريق.. وانتهت الحادثة اقصد الجريمة اعلاميا.. كما قال أحدهم ..ولم تعد هناك أسباب جادة لمتابعة القضية اعلاميا .. ولا لتنوير العالم بمستجدات قضية الشيخ..ويبقى المواطن غائبا عن التعرف على حقوقه في مقاضاة إدارة في هذا البلد بلد القانون ..
هذا الرجل الذي عاش شريفا ومات شريفا.. وإن نسته الصحافة ولم توله الاهتمام الكافي لقيمته المعنوية والأدبية .. فأهله محبيه الكثرلاينسوه أبدا..وقد تألموا كثيرا لفقدانهم شيخهم وإمامهم.. ومشوا وراء جنازته فكانت جنازة مهيبة لم تشهد المدينة مثلها لعقود خلت رغم أنه لم يكن ذا مال أو سلطة سوى المحبة الصادقة وتقدير لمعروف كان منذ زمن طويل هي التي جعلتهم يحزنون لفراق الشيخ "سي علي جابري" كما كان يطلق عليه ..فهذا علمه القرآن والآخر محى له الجهل ونوره بالعلم حينما كان الامام مدرسا في محو الأمية والآخر عقد له قرانه والآخر أصلح بينه وبين زوجه أو خصومه والآخر شهد بالاسلام أمامه ووو.. وغاب منها فقط من يدنس هذا الجو المفعم بالطهر والمحبة والتاثر والعميق الصادق ..
هذا هو الشيخ علي جابري الذي قيل في تأبينه يومها بأنه يحمل صفات الصديقين والصحابة رضوان الله عليهم أجمعين ..واكتفى بذكر البعض منها فقط:
ـ أنه تعلم القرآن وعلمه.. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "خيركم من تعلم القرآن وعلمه
ـ أنه أم الناس لمدة خمسون سنة بلا ملل ولا هوادة فلم يطلب الشيخ ولا عطلة كانت من حقه ..وقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم: "من أم الناس في مسجد سبع سنين وجبت له الجنة بلا حساب" .
ـ إضافة للأخلاق العالية التي تميز بها كالتواضع والتسامح والصبر على الأذى والاصلاح بين الناس ووو..
رحمك الله تعالى يا أبي لن ننساك وأن نسوك ظالموك فهناك يوم الحساب يوم لايضيع فيه الله ذرة شر صدرت في حق عبد بريء.. وسنكون كما ربيتنا على الخلق الطيب والنزاهة والشرف ..سندعوا الله دبر كل صلاة بأن يجعلك الله مع النبي محمد عليه الصلاة والسلام ومع الشهداء البررة والصديقين.
مايا جابري .. ابنة الشيخ الفقيد علي جابري .تبسة
مجموعة التضامن مع قضية الشيخ الجابري على الفايس بوكي
http://www.facebook.com/groups/203352589774495/
نجاة للصحافة : بطاقة هوية
خالد بشار وليد صحفي مختص في التحقيقات شؤون العدالة تاريخ ومكان الازدياد : 17/05/1978 بالجلفة الشهادات الأكاديمية/ ليسانس في العلوم القانونية والإدارية من جامعة البليدة سنة 2000 شهادة الكفاءة المهنية للمحاماة من جامعة البليدة سنة 2001 /الإجازات الأكاديمية مذكرة تخرج بعنوان الإعلام كسلطة رابعة * دراسة تحليلية لواقع و أفاق الإعلام في الجزائر * بدرجة ممتاز مع تقدير اللجنة الخبرات السابقة / سنة 1998* مراسل من جامعة البليدة لجريدة الواحة الجزائرية سنة 2002* صحفي محرر بجريدة الواحة الجزائرية المكتوبة و الالكترونية 2003* صحفي مكلف بالتحقيقات والقسم القانوني بجريدة الواحة الجزائرية. * 2008*صحفي بأسبوعية الديار الجزائرية مكلف بالتحقيقات و عمود أوراق محقق صحفي بأسبوعية الخبر حوادث *ملحق الخبر الأسبوعي* صفحة توتير قيد الاعداد تابع جديد المدونة صفحة الفيس بوك قيد الاعداد نسعد بتلقي مراسلاتكم لا تترددوا بمراسلتنااقرأ المزيد من المواضيع في هذا القسم
6 التعليقات على هذا الموضوع
علق على الموضوع
الحزن القاتل في الشرق
مرت سنة كاملة بأشهرها ، أياما ،و ساعاتها على وفاة الشيخ الامام الجابري بولاية تبسة ، ولا أعرف هل اقول "وفاة " أم اغتيالا أم "قتل مع سبق الاهمال و اللامبالاة"،سوى ان الحقيقة الثابتة أنه رحل عن أولاده وزوجته و ترك لهم تركة كبيرة ، ليست مالا و لا عقارات بل "أحزان ".... وحقيقة مرة لا تغدو سوى ان تكون "وصية" كتبت بخط الروح المتعذبة بالمآسي عنوانها " ابحثوا عن وطن " ،أنها تركة ووصية لا يفهمها الغاوون و لا المتملقون بل يفهمها أصحاب الضمائر الحية الذين اكتتووا بفساد هذا البلد و هم لا يستطيعون العيش بالفساد و مال الحرام و دون ضمير ولا أخلاق و لا يحتملون التملق من أجل كسب حقوقهم.
.تتمة الموضوع
Entrümpelung
17 أبريل 2012 في 10:35 ص
لا قوة الا بالله
Entrümpelung
21 أبريل 2012 في 12:06 م
لاقوة الا بالله
umzug
14 أكتوبر 2012 في 12:35 م
:)) ... شكرا لكم .. دائما موفقين
umzug
umzug wien
umzug wien
umzug
15 أكتوبر 2012 في 11:12 ص
شكرا لكم ...موفقين..))
Räumung
umzug
umzug wien
umzug wien
Entrümpelung
entrümpelung wien
Entrümpelung Wien
Wohnungsräumung wien
Wohnungsräumung Wien
taher selt
10 يونيو 2013 في 4:55 م
ان الله لايضيع حق المظلوم يامايا ....الله يهديهم ...
Unknown
26 يناير 2016 في 12:03 م
رحمه الله و حسبنا الله و نعم الوكيل في ؤلائك المسؤولين .