روجت له مواقع الكترونية :الجزائر قد تقر إنشاء جمعية للصداقة مع إسرائيل
الاثنين, مايو 16, 2011 // 0 التعليقات // خالد بشار // القسم: أخبار الصحافة //تنظر الحكومة الجزائرية قريباً في طلب قدمه عدد من العاملين في قطاعات التربية والتعليم لتأسيس "جمعية للصداقة مع إسرائيل" والذي قدم على أساس الانطباع السائد بمواقف الرئيس الجزائري بوتفليقة الإيجابية مع إسرائيل (...)
هذا مانقله موقع مسلم بناء على تصريحات محمد برطالي رئيس ما يدعى (بالجمعية الوطنية للصداقة الجزائرية ـ الإسرائيلية) الذي عبر عن أمله " بأن توافق الحكومة على طلب الاعتماد الذي أرسل إلى وزارة الداخلية". ونقل الموقع قول برطاني الذي عمل في التدريس 20 عاماً أن الجمعية التي أعلن تأسيسها في ربيع 2002 "تتبنى مبدأ الصداقة لأن العلاقات سيرورة دائمة. ولسنا دعاة تطبيع لأن مهمتنا في هذه الحال تنتهي بمجرد إقامة علاقات ديبلوماسية وسياسية".
وأضاف: "إننا نعتقد بأن للرئيس بوتفليقة مواقف إيجابية من إسرائيل (...) ولمسنا هذا في تثمينه للدور الثقافي الذي لعبه اليهود في قسنطينة واستقباله لوفود يهودية خلال زيارته لكل من أوروبا وأميركا ودعوته للفنان ( الفرنسي اليهودي الجزائري الأصل) انريكو ماسياس" إلى زيارة الجزائر.
يذكر أن وفداً من الإعلاميين الجزائريين كان زار إسرائيل في حزيران (يونيو) 2000 بعد اشهر قليلة من المصافحة التاريخية بين الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة ورئيس الوزراء الإسرائيلي ايهود باراك على هامش جنازة الملك الحسن الثاني في الرباط.
وقالت صحيفة الحياة اللندنية بأن المراقبين يعتقدون بأن ظهور أشخاص يدعون إلى إقامة علاقات صداقة مع إسرائيل قد يكون محاولة إسرائيلية جديدة لاختراق المشهد السياسي الجزائري، علماً أن عدداً من كبار المسؤولين في الدولة سبق لهم أن زاروا إسرائيل، كوزيرة الاتصال والثقافة خليدة تومي في 1995 و1996.
عن موقع مسلم بتصرف /خ ب وليد
وأضاف: "إننا نعتقد بأن للرئيس بوتفليقة مواقف إيجابية من إسرائيل (...) ولمسنا هذا في تثمينه للدور الثقافي الذي لعبه اليهود في قسنطينة واستقباله لوفود يهودية خلال زيارته لكل من أوروبا وأميركا ودعوته للفنان ( الفرنسي اليهودي الجزائري الأصل) انريكو ماسياس" إلى زيارة الجزائر.
يذكر أن وفداً من الإعلاميين الجزائريين كان زار إسرائيل في حزيران (يونيو) 2000 بعد اشهر قليلة من المصافحة التاريخية بين الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة ورئيس الوزراء الإسرائيلي ايهود باراك على هامش جنازة الملك الحسن الثاني في الرباط.
وقالت صحيفة الحياة اللندنية بأن المراقبين يعتقدون بأن ظهور أشخاص يدعون إلى إقامة علاقات صداقة مع إسرائيل قد يكون محاولة إسرائيلية جديدة لاختراق المشهد السياسي الجزائري، علماً أن عدداً من كبار المسؤولين في الدولة سبق لهم أن زاروا إسرائيل، كوزيرة الاتصال والثقافة خليدة تومي في 1995 و1996.
عن موقع مسلم بتصرف /خ ب وليد
نجاة للصحافة : بطاقة هوية
خالد بشار وليد صحفي مختص في التحقيقات شؤون العدالة تاريخ ومكان الازدياد : 17/05/1978 بالجلفة الشهادات الأكاديمية/ ليسانس في العلوم القانونية والإدارية من جامعة البليدة سنة 2000 شهادة الكفاءة المهنية للمحاماة من جامعة البليدة سنة 2001 /الإجازات الأكاديمية مذكرة تخرج بعنوان الإعلام كسلطة رابعة * دراسة تحليلية لواقع و أفاق الإعلام في الجزائر * بدرجة ممتاز مع تقدير اللجنة الخبرات السابقة / سنة 1998* مراسل من جامعة البليدة لجريدة الواحة الجزائرية سنة 2002* صحفي محرر بجريدة الواحة الجزائرية المكتوبة و الالكترونية 2003* صحفي مكلف بالتحقيقات والقسم القانوني بجريدة الواحة الجزائرية. * 2008*صحفي بأسبوعية الديار الجزائرية مكلف بالتحقيقات و عمود أوراق محقق صحفي بأسبوعية الخبر حوادث *ملحق الخبر الأسبوعي* صفحة توتير قيد الاعداد تابع جديد المدونة صفحة الفيس بوك قيد الاعداد نسعد بتلقي مراسلاتكم لا تترددوا بمراسلتنااقرأ المزيد من المواضيع في هذا القسم
0 التعليقات على هذا الموضوع
علق على الموضوع
الحزن القاتل في الشرق
مرت سنة كاملة بأشهرها ، أياما ،و ساعاتها على وفاة الشيخ الامام الجابري بولاية تبسة ، ولا أعرف هل اقول "وفاة " أم اغتيالا أم "قتل مع سبق الاهمال و اللامبالاة"،سوى ان الحقيقة الثابتة أنه رحل عن أولاده وزوجته و ترك لهم تركة كبيرة ، ليست مالا و لا عقارات بل "أحزان ".... وحقيقة مرة لا تغدو سوى ان تكون "وصية" كتبت بخط الروح المتعذبة بالمآسي عنوانها " ابحثوا عن وطن " ،أنها تركة ووصية لا يفهمها الغاوون و لا المتملقون بل يفهمها أصحاب الضمائر الحية الذين اكتتووا بفساد هذا البلد و هم لا يستطيعون العيش بالفساد و مال الحرام و دون ضمير ولا أخلاق و لا يحتملون التملق من أجل كسب حقوقهم.
.تتمة الموضوع