يا حبيبي هو عشق المؤخرة في الجلفة
الجمعة, يوليو 08, 2011 // 1 التعليقات // خالد بشار // القسم: مقالات //كتب زميلي الصادق لمين من جريدة البلاد عن عادة الفشل و المؤخرة الذي صار سنة مؤكدة في قطاع التربية بالجلفة ، وتساءل عن السبب بقولة " العقدة في البكالوريا أم في الفاشلين ، أم في الجلفة نفسها " البلاد عدد 3496 بتاريخ 9 جويلية 2011 و في اعتقادي أن الزميل يعي الكثير مما يكتب لاني أعرفه حين يكتب بنفسية المستاء والمتذمر و الغيور على ولايته ، لكوننا تشاركنا في حرب ذات عام ضد فساد المسابقات و وصلت الجرأة الى حد اعلاننا طريقة اللعب تحت الطاولة و تحدينا كل الصعاب ، وأتذكر مقولته ردا على تحقيق عنونته " 25 مليون سعر منصب تربوي في الجلفة " ،يا حبيبي اما أن تدخل السجن او تحل المشكلة ، لكن لم ندخل السجن و لم تحل المشكلة رغم المغامرة ، ..ببساطة لأن المشكل أكبر بكثير يا" حبيبي " ....، حين قرات مقالك تعليقا عن المؤخرة تذكرت مقالي عن عشق المؤخرة و بعد مرور موسم كامل لازالت الجلفة تموت في عشق المؤخرة ،لذلك أردت ان احتفظ بالمقال وأعيد نشره لأنه في حال الجلفة سيكون صالحا كل عام ..و هاهو :
انتهت الضجة التي أعمتنا طيلة الموسم الدراسي وانتهت مسلسلات " الشيتة" و "التملق التربوي" بحلقة أخيرة صدمت الجميع و كشفت عن الوجه الحقيقي و الطبيعي لوضع قطاع التربية بالجلفة حين جاء الترتيب في ذيل الولايات. هذا الوجه الذي طالما قلنا أنه لن يتغير و لن ننتظر أن يتغير مادام الكذب الذي تمارسه الهيئات يلقى رواجا و مصداقية لدى الرأي العام المحلي و أهل القطاع خصوصا "الأغبياء أحيانا " و "المستغبين "احيانا أخرى" حين يوفر لهم الوضع المزيد من الراحة و المكاسب المادية سواء كانوا مدراء أو إداريين أو أساتذة و معلمين . دعونا نتحدث بصراحة دون أقنعة و نسأل أنفسنا من المسؤول عن انهيار التربية بالجلفة ؟ و من يخدمه هذا الوضع ؟ ومن يهمه الرقي بالقطاع ،و من يعمل على تدمير القيم التربوية في هذه الولاية ....
دعونا نعود إلى الوراء لمسلسل الفضائح التي صارت السُنة المألوفة و العلامة التسويقية لقطاع التربية بالجلفة ، و نتعامل مع هذه القضية بكرونولوجيا تاريخية لا نقصي فيها أي عامل ساهم في الانهيار التربوي ، كي نكتشف لماذا صرنا في الذيل و لماذا أصبحت الجلفة تُسوق للآخرين على أنها مثالا للفشل التربوي و الإصلاحي بسبب عجز أهلها وجهلهم بعدما كانت في سنوات خلت مدينة للعلم و قدوة للاجتهاد و مدرسة تصدر الأدباء والشعراء و الأئمة و الإطارات والقيم التربوية
أعتقد شخصيا من خلال تجربتي مع القطاع و متابعتي لفضائحه أن الفيروس الأول موجود في قصر التربية و "مديرية الفساد" التي صارت تتباهى بفشلها و بفسادها و تلقى كل الاحترام والتقدير مع كل فضيحة و مجزرة في حق أبنائنا ، ....تقديرات من الوزير و الوالي و الهيئات المحلية التي لا يهمها في المسالة سوى المكاسب الشخصية على حساب أهل البلدة ، لقد تحول عندهم الأمر إلى شركات مساهمة يقتسمون أرباحها وريعها بامتياز و بدقة ، و صار أهم أولوياتهم كيف تقسم المناصب و كيف تفتح المطاعم و كيف تنظم الملتقيات و كيف تنظم الشبكات "العابرة" للتزوير و الغش ، بمساعدة "طبعا" أهل البلدة " الذي يبحث كل واحد منهم عن مكان وسط تناثر الريع ، بالتملق والشيتة و أحيانا بدفع الغالي والنفيس من أجل ورقة ريع مع هؤلاء حتى و إن كان ظاهر هؤلاء الخوف على القطاع و البكاء على أطلاله وحاله. نعود الى الوراء لنتذكر.....
في العام الماضي حين إجتهد أحد نواب البرلمان "الغيور على القطاع" في توجيه رسالة الى بن بوزيد عبر الملأ ، .... الكل وقف مع بن بوزيد و ضحك على النائب بحجة أن الرسالة كانت في طياتها تحليلات غبية لا تليق بمقام نائب في البرلمان ، رغم أن الكثير يشهد بأنه ابن القطاع و الغيور عليه لدرجة أن الموضوع يبكيه أحيانا ، ...نعم تذكرون جيدا ماذا حدث بعد زيارة بن بوزيد عبر أمواج الإذاعة حين هاجم الأولياء و حملهم مسؤولية فساد المسؤولين و تبعه أهل الصحافة و أهل الطبشور و آل النقابة من أجل ركوب موجة الوالي والتصفيق و إبعاد مسؤولياتهم . نعود الى الوراء و بالضبط أيام تنصيب القادم الجديد حين تهافت العشرات على مكتبه طمعا في منصب مكلف بالاعلام و آخرين طمعا في رئاسة مصلحة ،ومقابل كل هذا حماية السيد المدير من كل ريح عاصفة قد تحدث ، أو موجة إضرابات قد تتعبه و تفسد عليهم صفقات مربحة من مسابقات التوظيف و صفقات تموين المطاعم و تجهيز المؤسسات التي جنت أرباحا لأشخاص لا علاقة لهم بالقطاع ، وآخرون حولوا مهنهم التربوية الى سجلات تجارية .....
أعود الى الوراء لأسال أي مواطن جلفاوي عن حال أي مؤسسة تربوية قريبة من مسكنه او في قريته و أحوال أهل التعليم و المؤسسات ، ماذا يفكرون و بماذا ينشغلون و ما طموحاتهم طيلة ايام السنة و اهتماماتهم كل صباح" يوم دراسي ". هذا السؤال الأخير افهموه كما شئتم لكنه الحقيقة التي يجب أن تفقهوها ؟ و لن أذهب بعيدا لأعطيكم صورة عن القطاع في بلدية صغيرة لتدركوا أننا في الجلفة نعرف كيف ننتقد و نتكلم و نفعل ما ننتقد ، فاهتمامات الأستاذ والمعلم كل يوم دراسي منصبة عن المشاكل الإدارية المتواجدة في كل مؤسسة و كم جميلة التحقت بالمؤسسة؟ و كم تلميذة يمكن أن تعطيه بعضا من لحظات الأنس ؟ و آخرون همهم الوحيد صنع المشاكل و الفتنة كي لا يهتم بهم الآخرون و يدعونهم في صفقاتهم ، ...هناك في بلدية لا تبعد كثيرا عن مقر الولاية لا تخرج حدود اهتمامات مديرة اكماليتها عن كم تجني من صفقات بيع الاوراق و مستلزمات المؤسسة ومقايضتها مع الممولين بأجهزة منزلية ، ولا تتعدى مهامها سوى خلق المشاكل مع الأساتذة من أجل التظاهر بغرتها على الأبناء والمؤسسة ؟ و يتبعها في ذلك طاقمها الإداري ، و في نفس البلدية توجد ثانوية بمدير معاقب أهم أولوياته فتح مطعم لأنه يرى فيه الخير العظيم و المساعد الأمين للتلاميذ على حد قوله و الحقيقة أنه صفقة لا ريب فيها سترفعه من غياهب الفقر ، أما مسيره المالي فكل اهتماته صفقاته مع الممولين ، أما المساعدين التربويين القديم منهم و الجديد فكل اهتماماتهم كيف يصطاد تلميذة في احد الأقسام والأركان ......
نعم هي الحقيقة التي قد لا يتقبلها البعض ويعطي للقضية تحليلات ميتافيزيقية و أحيانا أكاديمية رغم ان التحليل الوحيد مرتبط أساسا بشخصيات و اهتمامات القائم على القطاع و اهله لذلك لن ينفع إصلاح بن بوزيد و لا مشاريع مؤسسات الوالي و لا الاف الملتقيات للبحث عن السبب لأنها ستتحول الى كلام اكبر من مستوى أهل القطاع " المنحصرة اهتماماتهم " في الجنس و المال .
هذه الحقيقة او نصفها لكن الأكيد أن هناك عوامل سلبية اجتمعت كلها في الجلفة فأنتجت الانهيار التربوي ، أولها" مسيرون فاسدون "، و إدارة تشبه الإرهاب وثانيها مناخ جيد للفساد و ثالثها أهل قطاع أعماهم الجنس والمال فصاروا معقدين، و ثالثها "تلاميذ" لم يفهموا شيئا ،و رابعها غياب للدولة والقانون ، وخامسها صحافة جنت الربح و اخرى تريد أن تجنيه ...و نتيجتها ذيل الترتيب وآخرها لا تغضبوا من الحقيقة لأن نتيجتها كانت ذيل الترتيب و للحديث بقية.
هذا التحقيق رفض نشره موقع الجلفة أنفو العام الماضي بحجة أن الأسماء محددة و رفضت ادارة تحرير إحدى الجرائد نشره بحجة انه قاس على ادارة الجلفة لكنها الحقيقة
دعونا نعود إلى الوراء لمسلسل الفضائح التي صارت السُنة المألوفة و العلامة التسويقية لقطاع التربية بالجلفة ، و نتعامل مع هذه القضية بكرونولوجيا تاريخية لا نقصي فيها أي عامل ساهم في الانهيار التربوي ، كي نكتشف لماذا صرنا في الذيل و لماذا أصبحت الجلفة تُسوق للآخرين على أنها مثالا للفشل التربوي و الإصلاحي بسبب عجز أهلها وجهلهم بعدما كانت في سنوات خلت مدينة للعلم و قدوة للاجتهاد و مدرسة تصدر الأدباء والشعراء و الأئمة و الإطارات والقيم التربوية
أعتقد شخصيا من خلال تجربتي مع القطاع و متابعتي لفضائحه أن الفيروس الأول موجود في قصر التربية و "مديرية الفساد" التي صارت تتباهى بفشلها و بفسادها و تلقى كل الاحترام والتقدير مع كل فضيحة و مجزرة في حق أبنائنا ، ....تقديرات من الوزير و الوالي و الهيئات المحلية التي لا يهمها في المسالة سوى المكاسب الشخصية على حساب أهل البلدة ، لقد تحول عندهم الأمر إلى شركات مساهمة يقتسمون أرباحها وريعها بامتياز و بدقة ، و صار أهم أولوياتهم كيف تقسم المناصب و كيف تفتح المطاعم و كيف تنظم الملتقيات و كيف تنظم الشبكات "العابرة" للتزوير و الغش ، بمساعدة "طبعا" أهل البلدة " الذي يبحث كل واحد منهم عن مكان وسط تناثر الريع ، بالتملق والشيتة و أحيانا بدفع الغالي والنفيس من أجل ورقة ريع مع هؤلاء حتى و إن كان ظاهر هؤلاء الخوف على القطاع و البكاء على أطلاله وحاله. نعود الى الوراء لنتذكر.....
في العام الماضي حين إجتهد أحد نواب البرلمان "الغيور على القطاع" في توجيه رسالة الى بن بوزيد عبر الملأ ، .... الكل وقف مع بن بوزيد و ضحك على النائب بحجة أن الرسالة كانت في طياتها تحليلات غبية لا تليق بمقام نائب في البرلمان ، رغم أن الكثير يشهد بأنه ابن القطاع و الغيور عليه لدرجة أن الموضوع يبكيه أحيانا ، ...نعم تذكرون جيدا ماذا حدث بعد زيارة بن بوزيد عبر أمواج الإذاعة حين هاجم الأولياء و حملهم مسؤولية فساد المسؤولين و تبعه أهل الصحافة و أهل الطبشور و آل النقابة من أجل ركوب موجة الوالي والتصفيق و إبعاد مسؤولياتهم . نعود الى الوراء و بالضبط أيام تنصيب القادم الجديد حين تهافت العشرات على مكتبه طمعا في منصب مكلف بالاعلام و آخرين طمعا في رئاسة مصلحة ،ومقابل كل هذا حماية السيد المدير من كل ريح عاصفة قد تحدث ، أو موجة إضرابات قد تتعبه و تفسد عليهم صفقات مربحة من مسابقات التوظيف و صفقات تموين المطاعم و تجهيز المؤسسات التي جنت أرباحا لأشخاص لا علاقة لهم بالقطاع ، وآخرون حولوا مهنهم التربوية الى سجلات تجارية .....
أعود الى الوراء لأسال أي مواطن جلفاوي عن حال أي مؤسسة تربوية قريبة من مسكنه او في قريته و أحوال أهل التعليم و المؤسسات ، ماذا يفكرون و بماذا ينشغلون و ما طموحاتهم طيلة ايام السنة و اهتماماتهم كل صباح" يوم دراسي ". هذا السؤال الأخير افهموه كما شئتم لكنه الحقيقة التي يجب أن تفقهوها ؟ و لن أذهب بعيدا لأعطيكم صورة عن القطاع في بلدية صغيرة لتدركوا أننا في الجلفة نعرف كيف ننتقد و نتكلم و نفعل ما ننتقد ، فاهتمامات الأستاذ والمعلم كل يوم دراسي منصبة عن المشاكل الإدارية المتواجدة في كل مؤسسة و كم جميلة التحقت بالمؤسسة؟ و كم تلميذة يمكن أن تعطيه بعضا من لحظات الأنس ؟ و آخرون همهم الوحيد صنع المشاكل و الفتنة كي لا يهتم بهم الآخرون و يدعونهم في صفقاتهم ، ...هناك في بلدية لا تبعد كثيرا عن مقر الولاية لا تخرج حدود اهتمامات مديرة اكماليتها عن كم تجني من صفقات بيع الاوراق و مستلزمات المؤسسة ومقايضتها مع الممولين بأجهزة منزلية ، ولا تتعدى مهامها سوى خلق المشاكل مع الأساتذة من أجل التظاهر بغرتها على الأبناء والمؤسسة ؟ و يتبعها في ذلك طاقمها الإداري ، و في نفس البلدية توجد ثانوية بمدير معاقب أهم أولوياته فتح مطعم لأنه يرى فيه الخير العظيم و المساعد الأمين للتلاميذ على حد قوله و الحقيقة أنه صفقة لا ريب فيها سترفعه من غياهب الفقر ، أما مسيره المالي فكل اهتماته صفقاته مع الممولين ، أما المساعدين التربويين القديم منهم و الجديد فكل اهتماماتهم كيف يصطاد تلميذة في احد الأقسام والأركان ......
نعم هي الحقيقة التي قد لا يتقبلها البعض ويعطي للقضية تحليلات ميتافيزيقية و أحيانا أكاديمية رغم ان التحليل الوحيد مرتبط أساسا بشخصيات و اهتمامات القائم على القطاع و اهله لذلك لن ينفع إصلاح بن بوزيد و لا مشاريع مؤسسات الوالي و لا الاف الملتقيات للبحث عن السبب لأنها ستتحول الى كلام اكبر من مستوى أهل القطاع " المنحصرة اهتماماتهم " في الجنس و المال .
هذه الحقيقة او نصفها لكن الأكيد أن هناك عوامل سلبية اجتمعت كلها في الجلفة فأنتجت الانهيار التربوي ، أولها" مسيرون فاسدون "، و إدارة تشبه الإرهاب وثانيها مناخ جيد للفساد و ثالثها أهل قطاع أعماهم الجنس والمال فصاروا معقدين، و ثالثها "تلاميذ" لم يفهموا شيئا ،و رابعها غياب للدولة والقانون ، وخامسها صحافة جنت الربح و اخرى تريد أن تجنيه ...و نتيجتها ذيل الترتيب وآخرها لا تغضبوا من الحقيقة لأن نتيجتها كانت ذيل الترتيب و للحديث بقية.
خالد بشار وليد
http://bacharkhaled.katib.org/node/87 هذا التحقيق رفض نشره موقع الجلفة أنفو العام الماضي بحجة أن الأسماء محددة و رفضت ادارة تحرير إحدى الجرائد نشره بحجة انه قاس على ادارة الجلفة لكنها الحقيقة
http://bacharkhaled.katib.org/node/86
نجاة للصحافة : بطاقة هوية
خالد بشار وليد صحفي مختص في التحقيقات شؤون العدالة تاريخ ومكان الازدياد : 17/05/1978 بالجلفة الشهادات الأكاديمية/ ليسانس في العلوم القانونية والإدارية من جامعة البليدة سنة 2000 شهادة الكفاءة المهنية للمحاماة من جامعة البليدة سنة 2001 /الإجازات الأكاديمية مذكرة تخرج بعنوان الإعلام كسلطة رابعة * دراسة تحليلية لواقع و أفاق الإعلام في الجزائر * بدرجة ممتاز مع تقدير اللجنة الخبرات السابقة / سنة 1998* مراسل من جامعة البليدة لجريدة الواحة الجزائرية سنة 2002* صحفي محرر بجريدة الواحة الجزائرية المكتوبة و الالكترونية 2003* صحفي مكلف بالتحقيقات والقسم القانوني بجريدة الواحة الجزائرية. * 2008*صحفي بأسبوعية الديار الجزائرية مكلف بالتحقيقات و عمود أوراق محقق صحفي بأسبوعية الخبر حوادث *ملحق الخبر الأسبوعي* صفحة توتير قيد الاعداد تابع جديد المدونة صفحة الفيس بوك قيد الاعداد نسعد بتلقي مراسلاتكم لا تترددوا بمراسلتنااقرأ المزيد من المواضيع في هذا القسم
1 التعليقات على هذا الموضوع
علق على الموضوع
الحزن القاتل في الشرق
مرت سنة كاملة بأشهرها ، أياما ،و ساعاتها على وفاة الشيخ الامام الجابري بولاية تبسة ، ولا أعرف هل اقول "وفاة " أم اغتيالا أم "قتل مع سبق الاهمال و اللامبالاة"،سوى ان الحقيقة الثابتة أنه رحل عن أولاده وزوجته و ترك لهم تركة كبيرة ، ليست مالا و لا عقارات بل "أحزان ".... وحقيقة مرة لا تغدو سوى ان تكون "وصية" كتبت بخط الروح المتعذبة بالمآسي عنوانها " ابحثوا عن وطن " ،أنها تركة ووصية لا يفهمها الغاوون و لا المتملقون بل يفهمها أصحاب الضمائر الحية الذين اكتتووا بفساد هذا البلد و هم لا يستطيعون العيش بالفساد و مال الحرام و دون ضمير ولا أخلاق و لا يحتملون التملق من أجل كسب حقوقهم.
.تتمة الموضوع
ouedkniss
23 أكتوبر 2012 في 6:14 م
This is one very insightful article. It’s content that puts me in a pensive mood. You know you’re reading valuable content when it provokes thought in the readers. Thank you.