المرحوم عثمان سناجقي رئيس تحرير جريدة الخبر يوارى الى مثواه الاخير
الجمعة, ديسمبر 31, 2010 // 0 التعليقات // خالد بشار // القسم: أخبار الصحافة //نعت صحيفة "الخبر" الجزائرية أحد أبرز مؤسسيها ووجه من وجوه الصحافة الجزائرية الصحفي عثمان سناجقي.، ووري جثمان الفقيد الى مثواه الاخير بمقبرة بودربيلة بخميش الخشنة ، واديت جنازة الراحل بمسجد الامام في جو مهيب حضره افراد اسرته و ووزراء وشخصيات سياسية.
وتوفي سناجقي بالجزائر عن عمر 51 عاما، بعد أربعة أيام قضاها في قسم الإنعاش بمستشفى بني مسوس الجامعي.
ولد الراحل عثمان سناجقي عام 1959 بخميس الخشنة، التي قضى فيها سنوات دراسته الأولى، قبل أن ينتقل إلى البليدة، حيث أكمل مساره الدراسي حتى نيله شهادة الباكالوريا.
بعد البكالوريا التحق سناجقي بمعهد العلوم السياسية والعلاقات الدولية لجامعة الجزائر، حيث نال شهادة الليسانس، قبل أن ينجح في منتصف الثمانينيات في امتحان الالتحاق بيومية "الشعب"، التي قضى فيها ما لا يقل عن خمس سنوات، ثم غادرها ليخوض رفقة عدد من زملائه مغامرة الصحافة المستقلة بعد التعديل الذي طال الدستور سنة 1989، وساهم الراحل بقوة في إصدار جريدة "الخبر" سنة 1990، كما ساهم أيضا وبشكل متميز في الانتقال بهذا العنوان إلى مصاف الجرائد الجزائرية والعربية الكبيرة.
وفي سنة 1995 تولى رئاسة تحرير "الخبر" خلفا لعمر اورتيلان الذي اغتيل. ونجح سناجقي في سنوات قليلة في تحقيق مكاسب كبيرة للصحيفة .
ولد الراحل عثمان سناجقي عام 1959 بخميس الخشنة، التي قضى فيها سنوات دراسته الأولى، قبل أن ينتقل إلى البليدة، حيث أكمل مساره الدراسي حتى نيله شهادة الباكالوريا.
بعد البكالوريا التحق سناجقي بمعهد العلوم السياسية والعلاقات الدولية لجامعة الجزائر، حيث نال شهادة الليسانس، قبل أن ينجح في منتصف الثمانينيات في امتحان الالتحاق بيومية "الشعب"، التي قضى فيها ما لا يقل عن خمس سنوات، ثم غادرها ليخوض رفقة عدد من زملائه مغامرة الصحافة المستقلة بعد التعديل الذي طال الدستور سنة 1989، وساهم الراحل بقوة في إصدار جريدة "الخبر" سنة 1990، كما ساهم أيضا وبشكل متميز في الانتقال بهذا العنوان إلى مصاف الجرائد الجزائرية والعربية الكبيرة.
وفي سنة 1995 تولى رئاسة تحرير "الخبر" خلفا لعمر اورتيلان الذي اغتيل. ونجح سناجقي في سنوات قليلة في تحقيق مكاسب كبيرة للصحيفة .
عن العرب أونلاين بتصرف
صورة من جنازة المرحوم / الخبر |
الصفحة الأولى للخبر كان يعد عناوينها الرئيسية فأصبح عنوانها الرئيسي |
نجاة للصحافة : بطاقة هوية
خالد بشار وليد صحفي مختص في التحقيقات شؤون العدالة تاريخ ومكان الازدياد : 17/05/1978 بالجلفة الشهادات الأكاديمية/ ليسانس في العلوم القانونية والإدارية من جامعة البليدة سنة 2000 شهادة الكفاءة المهنية للمحاماة من جامعة البليدة سنة 2001 /الإجازات الأكاديمية مذكرة تخرج بعنوان الإعلام كسلطة رابعة * دراسة تحليلية لواقع و أفاق الإعلام في الجزائر * بدرجة ممتاز مع تقدير اللجنة الخبرات السابقة / سنة 1998* مراسل من جامعة البليدة لجريدة الواحة الجزائرية سنة 2002* صحفي محرر بجريدة الواحة الجزائرية المكتوبة و الالكترونية 2003* صحفي مكلف بالتحقيقات والقسم القانوني بجريدة الواحة الجزائرية. * 2008*صحفي بأسبوعية الديار الجزائرية مكلف بالتحقيقات و عمود أوراق محقق صحفي بأسبوعية الخبر حوادث *ملحق الخبر الأسبوعي* صفحة توتير قيد الاعداد تابع جديد المدونة صفحة الفيس بوك قيد الاعداد نسعد بتلقي مراسلاتكم لا تترددوا بمراسلتنااقرأ المزيد من المواضيع في هذا القسم
0 التعليقات على هذا الموضوع
علق على الموضوع
الحزن القاتل في الشرق
مرت سنة كاملة بأشهرها ، أياما ،و ساعاتها على وفاة الشيخ الامام الجابري بولاية تبسة ، ولا أعرف هل اقول "وفاة " أم اغتيالا أم "قتل مع سبق الاهمال و اللامبالاة"،سوى ان الحقيقة الثابتة أنه رحل عن أولاده وزوجته و ترك لهم تركة كبيرة ، ليست مالا و لا عقارات بل "أحزان ".... وحقيقة مرة لا تغدو سوى ان تكون "وصية" كتبت بخط الروح المتعذبة بالمآسي عنوانها " ابحثوا عن وطن " ،أنها تركة ووصية لا يفهمها الغاوون و لا المتملقون بل يفهمها أصحاب الضمائر الحية الذين اكتتووا بفساد هذا البلد و هم لا يستطيعون العيش بالفساد و مال الحرام و دون ضمير ولا أخلاق و لا يحتملون التملق من أجل كسب حقوقهم.
.تتمة الموضوع