مجرد رد على محامية الكبار المزيفين ..السياسة مكانهم الأصيل
السبت, سبتمبر 17, 2011 // 1 التعليقات // خالد بشار // القسم: بعد المداولة //في تعليق فايبسوكي لم احتمله، قامت امرأة ترى في نفسها كمال العقل بإعطاء النصائح و نعتي بصفات لا استطيع الرد عليها لأنني لم أتعلم في مدرسة الشارع و ابن عائلة محترمة ، و سبب هجومها ببساطة رأيي في شخصيتين إعلاميتين ترى فيهما قمة الكمال و تصنفهما في خانة الكبار ، ... والمسكينة التي توزع النصائح والشتائم المجانية لكل معارض لهما ترى أن كل من ينفي أو يعارض ما تقول يعاني الحقد والغل و تنصحه باللجوء إلى أقرب مصحة نفسية للعلاج لأن إنكار ما تقول هو علامة مرضية و كرههما علامة عقد نفسية.
لله في خلقه شؤون ... فالمرأة المسكينة التي لا يمكن أن أصفها مثلما وصفتني تبدو أنها في حالة عشق وغرام و اعتقاد ، فصفة الكبار التي ظلت ترددها في تعليقاتها لم ينفيها أحد في 40 تعليقا هناك من شكر وهناك من سأل وهناك من عارض إحدى الشخصيات وهذه سُنة الاختلاف لا علامة مرضية ، و العبد الضعيف الذي يكتب هذه الكلمات كان قبل سنوات من عشاق كتابات الشخص الذي اختلفنا فيه ، و كنت أجمعها في أرشيف خاص مع مقالات المواطن علي رحايلية المحترم الوحيد الذي ظل في قائمة أرشيفي العزيز بعدما اكتشفت شخصية الكاتب و الروائي الذي سيؤسس حزبا و تعرفت على كاتب المقالات المشهور الذي تدافع عنه المسكينة و توزع الاهانات من أجله.
لكن الحقيقة أن إيماني و تجربتي المتواضعة و حبي لمهنة الصحافة كان مقترنا دائما بصفة الأخلاق و شخصية الكاتب الواقعية و إيمانه بكتاباته و مبادئه التي ينشرها للرأي العام ولقرائه ، وهذا ما وجدته مختلفا تماما مع شخصية الكاتبين و كتاباتهم عندما سمحت لي الفرصة أن أتعامل معهم و أتعرف على محيطهم لأسمع ما طاب ولذ من قصص الغرام و شخصيتهما و اتهام أحدهما المجاني لكل الصحفيات بالعاهرات و رواياته اليومية للصحفيات عن مغامراته مع النساء في جريدة كبيرة و تشهيره لهن على أنهن مجرد عاهرات شاركناه في الفراش عديد المرات ، كانت كل حكاياته عقدا جنسية لأتفاجأ بضحاياه و أتفاجأ أكثر ان المغامرات تدخل فيها مقايضات بالتوظيف والوعد بالتوظيف وابتزاز وانا كنت ضحيتها بعدما جلب صديقاته ، واكتشفت عبر الفايسبوك مغامرات دنيئة عنوانها السطو على نساء الغير بالدليل و الشهود و حكايات تجعلك تكره يوما أنك قرأت حرفا له او دافعت يوما عن توجهاته و أرائه ،لكن للأسف مثل المسكينة تدافع عن هذا الصنف و ترى أنه كبير و كبير جدا ، و لا مانع عندي أن يكون كبيرا لأنه لا يهمني تصنيفها وربما أشفق عليها مثلما أشفقت على الكثيرات اللواتي وجدن أخيرا الحقيقة .
أما الشخصية الأخرى التي كنت أراها معنى للوطنية و التسيير الحسن فهذا قصة أخرى من العنصرية والمحسوبية و سوء التسيير، و هذا المستاء من عبثية ادارات الجزائر هو اكبر عابث و متكبر و مغرور ، وفيه الصفة التي نعتتني بها المسكينة الحسد ، و الخوف من الجيل الجديد ، و لا أعرف لماذا أحسد أنا شخصا في سن أبي ؟ كما تدعي هذه المسكينة أو تتصور ، فهناك شهود لا يزالون على قيد الحياة يعرفون جيدا من الحاسد في معادلة المقارنة ؟ و من الحاقد والعنصري في معادلة تحديد الكبار ؟ لكن للأسف هذه الجزائر اختلط فيها الكثير من الأشياء و لغة الشرعية الثورية هي داء لطالما عانى منه جيل الثورة و لم يعجب أمثاله الذين أصيبوا بذات الداء وصار و يرون في الجيل الجديد خطرا عليهم وللحفاظ على مكانتهم صاروا يمارسون المحسوبية و يحقدون على أي شخص خوفا ، هذا الخوف هو من صنع تخيلاتهم و أمراضهم .
لله في خلقه شؤون أيتها المسكينة فأنا لا ألومك لآني كنت صورة منك، وهناك الكثيرات مازلن يعتقدن ان كل انتقاد لهؤلاء هو حقد و غل ليكتشفن بعد ذلك كم كانوا مخدوعين في كتاباتهم الجميلة التي تحمل الآراء النيرة التي لا تصلح عندهم سوى للتسويق لا الاعتقاد .
فكاتبنا سيدخل عالم السياسة بعنوان الوطنية الحرة ، و هو مجرد عنصري و سيدخل بمنطق التغيير والقضاء على العبثية التي كان يمارسها و إعلان حرب على المحسوبية و الجهوية والفساد الذي كان يملك منه الكثير ، وفي اعتقادي سينجح فالسياسة هي عالم قذر و قد يصلح له لأنه مكانه الطبيعي ، فهو يعرف كيف يكذب وكيف يسرق حقوق الخلق والبشر و يمارس فنون المحسوبية ..فهنيئا له لأنه وجد مكانه المناسب بعدما صنع طريقه بالكتابة و محاربة الفساد وبكائه على المواطن المسكين ليصنع للآخرين شخصية كبيرة و مؤمنة بالتغيير و صالحة كي تصلح بعض ما أفسد النظام ..لكن للأسف هو نسخة أكثر قسوة من فساد النظام لانه يمتلك القدرة على النفاق " انهم يقولون مالا يفعلون " .
سنة الحياة و البشرية أن الله خلقنا و جعل البشر أصنافا هناك من نحبه وهناك من نكرهه وهناك من نرتاح في حضرته وهناك من نتمنى لو فتحت الأرض لتخسفه و هناك وهناك ... و سنة الحياة أننا بشر متفاوتون متغيرون متناقضون ....و هؤلاء اخطر أصناف البشر ، فالتاريخ يحدثنا عن هؤلاء ، لكن ما يؤرقني ان هناك من يعيش طول حياته يبحث عن لحظة يشتري فيها نفسه وهناك من يعيش طول حياته من أجل لحظة يبيع فيها نفسه ، ..لقد صنعوا وباعوا واشتروا ...و الله المنتقم الذي يمهل ولا يهمل ..و الأيام القادمة ستثبت لكم ...و البقية صنفوهم كما شئتم لكن كم انتم مساكين حين تخطئون في حق الآخرين بالدفاع عن هؤلاء ....الحمد لله على نعمة الأخلاق.
لله في خلقه شؤون ... فالمرأة المسكينة التي لا يمكن أن أصفها مثلما وصفتني تبدو أنها في حالة عشق وغرام و اعتقاد ، فصفة الكبار التي ظلت ترددها في تعليقاتها لم ينفيها أحد في 40 تعليقا هناك من شكر وهناك من سأل وهناك من عارض إحدى الشخصيات وهذه سُنة الاختلاف لا علامة مرضية ، و العبد الضعيف الذي يكتب هذه الكلمات كان قبل سنوات من عشاق كتابات الشخص الذي اختلفنا فيه ، و كنت أجمعها في أرشيف خاص مع مقالات المواطن علي رحايلية المحترم الوحيد الذي ظل في قائمة أرشيفي العزيز بعدما اكتشفت شخصية الكاتب و الروائي الذي سيؤسس حزبا و تعرفت على كاتب المقالات المشهور الذي تدافع عنه المسكينة و توزع الاهانات من أجله.
لكن الحقيقة أن إيماني و تجربتي المتواضعة و حبي لمهنة الصحافة كان مقترنا دائما بصفة الأخلاق و شخصية الكاتب الواقعية و إيمانه بكتاباته و مبادئه التي ينشرها للرأي العام ولقرائه ، وهذا ما وجدته مختلفا تماما مع شخصية الكاتبين و كتاباتهم عندما سمحت لي الفرصة أن أتعامل معهم و أتعرف على محيطهم لأسمع ما طاب ولذ من قصص الغرام و شخصيتهما و اتهام أحدهما المجاني لكل الصحفيات بالعاهرات و رواياته اليومية للصحفيات عن مغامراته مع النساء في جريدة كبيرة و تشهيره لهن على أنهن مجرد عاهرات شاركناه في الفراش عديد المرات ، كانت كل حكاياته عقدا جنسية لأتفاجأ بضحاياه و أتفاجأ أكثر ان المغامرات تدخل فيها مقايضات بالتوظيف والوعد بالتوظيف وابتزاز وانا كنت ضحيتها بعدما جلب صديقاته ، واكتشفت عبر الفايسبوك مغامرات دنيئة عنوانها السطو على نساء الغير بالدليل و الشهود و حكايات تجعلك تكره يوما أنك قرأت حرفا له او دافعت يوما عن توجهاته و أرائه ،لكن للأسف مثل المسكينة تدافع عن هذا الصنف و ترى أنه كبير و كبير جدا ، و لا مانع عندي أن يكون كبيرا لأنه لا يهمني تصنيفها وربما أشفق عليها مثلما أشفقت على الكثيرات اللواتي وجدن أخيرا الحقيقة .
أما الشخصية الأخرى التي كنت أراها معنى للوطنية و التسيير الحسن فهذا قصة أخرى من العنصرية والمحسوبية و سوء التسيير، و هذا المستاء من عبثية ادارات الجزائر هو اكبر عابث و متكبر و مغرور ، وفيه الصفة التي نعتتني بها المسكينة الحسد ، و الخوف من الجيل الجديد ، و لا أعرف لماذا أحسد أنا شخصا في سن أبي ؟ كما تدعي هذه المسكينة أو تتصور ، فهناك شهود لا يزالون على قيد الحياة يعرفون جيدا من الحاسد في معادلة المقارنة ؟ و من الحاقد والعنصري في معادلة تحديد الكبار ؟ لكن للأسف هذه الجزائر اختلط فيها الكثير من الأشياء و لغة الشرعية الثورية هي داء لطالما عانى منه جيل الثورة و لم يعجب أمثاله الذين أصيبوا بذات الداء وصار و يرون في الجيل الجديد خطرا عليهم وللحفاظ على مكانتهم صاروا يمارسون المحسوبية و يحقدون على أي شخص خوفا ، هذا الخوف هو من صنع تخيلاتهم و أمراضهم .
لله في خلقه شؤون أيتها المسكينة فأنا لا ألومك لآني كنت صورة منك، وهناك الكثيرات مازلن يعتقدن ان كل انتقاد لهؤلاء هو حقد و غل ليكتشفن بعد ذلك كم كانوا مخدوعين في كتاباتهم الجميلة التي تحمل الآراء النيرة التي لا تصلح عندهم سوى للتسويق لا الاعتقاد .
فكاتبنا سيدخل عالم السياسة بعنوان الوطنية الحرة ، و هو مجرد عنصري و سيدخل بمنطق التغيير والقضاء على العبثية التي كان يمارسها و إعلان حرب على المحسوبية و الجهوية والفساد الذي كان يملك منه الكثير ، وفي اعتقادي سينجح فالسياسة هي عالم قذر و قد يصلح له لأنه مكانه الطبيعي ، فهو يعرف كيف يكذب وكيف يسرق حقوق الخلق والبشر و يمارس فنون المحسوبية ..فهنيئا له لأنه وجد مكانه المناسب بعدما صنع طريقه بالكتابة و محاربة الفساد وبكائه على المواطن المسكين ليصنع للآخرين شخصية كبيرة و مؤمنة بالتغيير و صالحة كي تصلح بعض ما أفسد النظام ..لكن للأسف هو نسخة أكثر قسوة من فساد النظام لانه يمتلك القدرة على النفاق " انهم يقولون مالا يفعلون " .
سنة الحياة و البشرية أن الله خلقنا و جعل البشر أصنافا هناك من نحبه وهناك من نكرهه وهناك من نرتاح في حضرته وهناك من نتمنى لو فتحت الأرض لتخسفه و هناك وهناك ... و سنة الحياة أننا بشر متفاوتون متغيرون متناقضون ....و هؤلاء اخطر أصناف البشر ، فالتاريخ يحدثنا عن هؤلاء ، لكن ما يؤرقني ان هناك من يعيش طول حياته يبحث عن لحظة يشتري فيها نفسه وهناك من يعيش طول حياته من أجل لحظة يبيع فيها نفسه ، ..لقد صنعوا وباعوا واشتروا ...و الله المنتقم الذي يمهل ولا يهمل ..و الأيام القادمة ستثبت لكم ...و البقية صنفوهم كما شئتم لكن كم انتم مساكين حين تخطئون في حق الآخرين بالدفاع عن هؤلاء ....الحمد لله على نعمة الأخلاق.
نجاة للصحافة : بطاقة هوية
خالد بشار وليد صحفي مختص في التحقيقات شؤون العدالة تاريخ ومكان الازدياد : 17/05/1978 بالجلفة الشهادات الأكاديمية/ ليسانس في العلوم القانونية والإدارية من جامعة البليدة سنة 2000 شهادة الكفاءة المهنية للمحاماة من جامعة البليدة سنة 2001 /الإجازات الأكاديمية مذكرة تخرج بعنوان الإعلام كسلطة رابعة * دراسة تحليلية لواقع و أفاق الإعلام في الجزائر * بدرجة ممتاز مع تقدير اللجنة الخبرات السابقة / سنة 1998* مراسل من جامعة البليدة لجريدة الواحة الجزائرية سنة 2002* صحفي محرر بجريدة الواحة الجزائرية المكتوبة و الالكترونية 2003* صحفي مكلف بالتحقيقات والقسم القانوني بجريدة الواحة الجزائرية. * 2008*صحفي بأسبوعية الديار الجزائرية مكلف بالتحقيقات و عمود أوراق محقق صحفي بأسبوعية الخبر حوادث *ملحق الخبر الأسبوعي* صفحة توتير قيد الاعداد تابع جديد المدونة صفحة الفيس بوك قيد الاعداد نسعد بتلقي مراسلاتكم لا تترددوا بمراسلتنااقرأ المزيد من المواضيع في هذا القسم
1 التعليقات على هذا الموضوع
علق على الموضوع
الحزن القاتل في الشرق
مرت سنة كاملة بأشهرها ، أياما ،و ساعاتها على وفاة الشيخ الامام الجابري بولاية تبسة ، ولا أعرف هل اقول "وفاة " أم اغتيالا أم "قتل مع سبق الاهمال و اللامبالاة"،سوى ان الحقيقة الثابتة أنه رحل عن أولاده وزوجته و ترك لهم تركة كبيرة ، ليست مالا و لا عقارات بل "أحزان ".... وحقيقة مرة لا تغدو سوى ان تكون "وصية" كتبت بخط الروح المتعذبة بالمآسي عنوانها " ابحثوا عن وطن " ،أنها تركة ووصية لا يفهمها الغاوون و لا المتملقون بل يفهمها أصحاب الضمائر الحية الذين اكتتووا بفساد هذا البلد و هم لا يستطيعون العيش بالفساد و مال الحرام و دون ضمير ولا أخلاق و لا يحتملون التملق من أجل كسب حقوقهم.
.تتمة الموضوع
أبو علي
22 سبتمبر 2011 في 12:26 م
انا أوافق الرأي في كل ما قلته بالرغم من أنني لا أعرف عمن كنت تتكلم إلا أنني أعرف أشباها لهم كنا نعدهم من الأخيار وكنا نعدهم رجالا يقتدى بهم لكن ولما ظهروا على حقيقتهم تبين أنهم أشباه رجال لكن الحمد لله أنه لم يفت الأوان.